قال محمد سُهيل، المدرب المنفصل عن فريق جمعية سلا لكرة القدم،في تدوينة فايسبوكية إنه اكتشف أمورا غريبة حدثة في مباريات فريقه في البطولة الاحترافية القسم الثاني، مما دفع إدارة الفريق لتوقيف لاعبين بحجة “التلاعب، وعدم الولاء للفريق”، خصوصا بعد حصولها على تسجيلات “تثبت تورط بعض اللاعبين”، على حد تعبيره.
وأوضح سُهيل، أن المكتب المسير لفارس الرقراق، لم يتجه إلى المتابعة القضائية، ولا التشهير باللاعبين وتم اتخاذ قرار إبعادهم عن المجموعة، وظل الأمر حبيس النادي والمدينة ولم يأخد أبعادا إعلامية وطنية، مشيرا إلى أن ما حكاه ليس تبريرا لأي فشل، وإنما توضيحا لوقائع تم التكتم عليها لأسباب إنسانية وأخلاقية.