الإنتقال للمحتوى
الأحد 8 يونيو 2025
  • من نحن ؟
  • بيانات قانونية
  • للإعلان على موقعنا
  • للإتصال بنا
Benews.ma
Benews.ma
  • الرئيسية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • حوادث
  • ثقافة
  • رياضة
  • تحكيم
  • دولي
  • فن و موضة
  • فلاحة
  • البث المباشر
  • الرئيسية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • حوادث
  • ثقافة
  • رياضة
  • تحكيم
  • دولي
  • فن و موضة
  • فلاحة
Benews.ma
Benews.ma
test
دولي
دولي

فصائل سورية معارضة تتقدم في مدينة حلب والأسد يتعهد بـ”دحر” هجماتها

ghizackghizack2024-12-01 14٬3980 دقائق القراءة0

سيطرت هيئة تحرير الشام وفصائل سورية حليفة لها السبت على “غالبية” مدينة حلب ومطارها، وتقدمت في محافظتين مجاورتين، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان، فيما أكد الرئيس بشار الأسد أن بلاده قادرة على “دحر الإرهابيين” مهما اشتدت هجماتهم.

وفي ضوء التصعيد، بحثت الدول الثلاث المعنية بالنزاع السوري، روسيا وايران حليفتا الأسد وتركيا الداعمة للمعارضة، “التطور الخطير للوضع” في سوريا. وقالت طهران إن وزير خارجيتها سيزور سوريا الأحد ثم تركيا.

وقالت الولايات المتحدة السبت إن الأسد فقد السيطرة على حلب بسبب اعتماده على روسيا وإيران.

وصرح المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي شون سافيت في بيان بأن “اعتماد سوريا على روسيا وإيران”، إلى جانب رفضها المضي قدما في عملية السلام التي حددها مجلس الأمن الدولي عام 2015، قد “أوجدا الظروف التي تتكشف الآن”. وأضاف “في الوقت نفسه، فإن الولايات المتحدة لا علاقة لها بهذا الهجوم الذي تقوده هيئة تحرير الشام، وهي منظمة مصنفة إرهابية”.

وبدأت الفصائل التي تشكل محافظة إدلب معقلها في شمال غرب سوريا، هجوما غير مسبوق الأربعاء على مناطق في محافظة حلب، وتمكنت ليل الجمعة من دخول مدينة حلب، للمرة الأولى منذ استعادة الجيش السوري بدعم روسي وإيراني السيطرة على المدينة بكاملها عام 2016 بعد سنوات من القصف والحصار.

وباتت هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة قبل فك ارتباطها عن تنظيم القاعدة) تسيطر مع فصائل معارضة حليفة على “غالبية مدينة حلب ومراكز حكومية وسجون”، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، بعدما تقدمت ليل الجمعة “من دون مقاومة كبيرة” من الجيش السوري، وفق ما قال مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس.

وشاهد مصور فرانس برس مقاتلين مدججين بأسلحتهم يكبّرون أمام قلعة حلب التاريخية وآخرين يتجولون في ساحة رئيسية في المدينة.

وقال رجل بثياب مدنية من دون كشف اسمه، وهو من سكان المدينة “هذا منزلي ومحلي. مرت عشر سنوات منذ آخر مرة كنت هنا”.

وأعلنت قيادة الفصائل حظر تجول في المدينة، من الخامسة عصر السبت حتى الخامسة من عصر الأحد “حفاظا على سلامة” السكان.

واستهدفت غارات روسية ليل الجمعة أحياء المدينة للمرة الأولى منذ 2016، وصباح السبت حي الفرقان “تزامنا مع وصول تعزيزات عسكرية كبيرة” الى الفصائل المقاتلة، وفق المرصد.

وقتل 16 مدنيا على الأقل السبت، بحسب المرصد، جراء “غارة شنّتها القوات الروسية على الأرجح، استهدفت سيارات مدنية لدى عبورها عند دوار الباسل”، إحدى النقاط التي تقدمت إليها الفصائل المقاتلة.

وشاهد مصور لفرانس برس في المكان سيارات متفحمة بينها حافلة صغيرة لنقل الركاب، وجثثا على الطريق. وداخل سيارة، كانت امرأة جالسة في المقعد الخلفي وقربها حقيبة يد صغيرة، وتمت تغطية وجهها بسترة بعد مقتلها.

وتمكن مقاتلو الفصائل بعد ظهر السبت من السيطرة على مطار حلب، ثاني أكبر مطار دولي بعد دمشق، ليصبح أول مرفق جوي مدني تحت سيطرتهم.

وأسفرت العمليات العسكرية منذ الأربعاء عن مقتل 327 شخصا على الاقل، 183 منهم من هيئة تحرير الشام والفصائل المعارضة ومئة من عناصر الجيش السوري ومجموعات موالية له، إضافة إلى 44 مدنيا، وفق المرصد.

– “خطوط انهارت” –

والسبت، أقرّ الجيش السوري بدخول الفصائل المقاتلة الى مدينة حلب التي شكلت لسنوات معقلا رئيسيا لفصائل المعارضة قبل طردها منها عام 2016.

ونقلت وزارة الدفاع عن مصدر عسكري قوله “تمكنت التنظيمات الإرهابية خلال الساعات الماضية من دخول أجزاء واسعة من أحياء مدينة حلب” بعدما كان الجيش نفّذ عملية “إعادة انتشار هدفها تدعيم خطوط الدفاع”.

وأفاد بحصول “معارك شرسة” سبقت دخولها إلى المدينة على “شريط يتجاوز 100 كيلومتر.. وارتقى خلال المعارك عشرات من رجال قواتنا المسلحة شهداء”.

إلى جانب حلب، تقدمت هيئة تحرير الشام والفصائل الناشطة معها إلى ريفي حماة الشمالي وإدلب الشرقي، حيث سيطرت على “عشرات البلدات الاستراتيجية”، بينها خان شيخون ومعرة النعمان (إدلب) واللطامنة ومورك وكفرزيتا (حماة).

وأفاد المرصد السوري عصر السبت بانسحاب الجيش السوري من مدينة حماة في وسط البلاد. لكن مصدرا عسكريا نفى ذلك وقال إن وحدات الجيش “تتمركز في مواقعها في ريفي المحافظة الشمالي والشرقي”.

وأضاف “يقوم الطيران الحربي السوري والروسي الصديق باستهداف تجمعات الإرهابيين وتحركاتهم وخطوط إمدادهم”.

وتثار تساؤلات حول التقدم السريع للفصائل الجهادية والمعارضة “من دون مقاومة” من القوات الحكومية.

ولاحظت الباحثة في مجموعة الأزمات الدولية دارين خليفة أن “خطوط النظام انهارت بوتيرة مذهلة فاجأت الجميع”.

وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن لفرانس برس إن “النظام السوري يبدو في هذه اللحظة كأنه متروك من حليفيه الرئيسيين، إيران وروسيا التي اكتفت حتى الآن بشنّ غارات شكلية”.

وجاء الهجوم المباغت في وقت كان يسري في إدلب منذ السادس من آذار/مارس 2020 وقف لإطلاق النار أعلنته موسكو وأنقرة، وأعقب حينها هجوما واسعا شنّته قوات النظام بدعم روسي على مدى ثلاثة أشهر. وأرست الهدنة وقفا للأعمال القتالية إلى حد كبير رغم خروقات متكررة.

– حماية المدنيين –

في دمشق، أعلنت الرئاسة السورية أن الأسد بحث خلال اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء العراقي محمّد شياع السوداني في “التطورات الأخيرة والتعاون المشترك بين البلدين في مجال مكافحة الإرهاب”.

ونقلت عن السوداني تأكيده أن “أمن سوريا والعراق هو أمن واحد، مشددا على استعداد العراق لتقديم كل الدعم اللازم لسوريا لمواجهة الإرهاب وكافة تنظيماته”.

وقالت الخارجية الروسية في بيان السبت إن الوزير سيرغي لافروف ونظيره التركي هاكان فيدان بحثا في اتصال هاتفي “التطور الخطير للوضع في سوريا”. وأكدا “ضرورة تنسيق عمل مشترك لضمان استقرار الوضع” فيها.

وأجرى لافروف اتصالا مماثلا بنظيره الإيراني عباس عراقجي، توافق خلاله الطرفان على ضرورة “تكثيف الجهود المشتركة بهدف ضمان استقرار الوضع في سوريا”.

لاحقا، قال متحدث باسم الخارجية الإيرانية أن عراقجي “سيتوجه إلى دمشق الأحد لإجراء محادثات مع السلطات السورية”، قبل التوجه إلى تركيا لعقد “مشاورات حول القضايا الإقليمية، خصوصا التطورات الأخيرة”.

وأعلنت إيران السبت أن “عناصر إرهابية” هاجمت مقر قنصليتها في حلب، مع تأكيدها أن جميع أفراد الطاقم الدبلوماسي بخير.

ودعت الخارجية الفرنسية في بيان جميع الأطراف إلى “حماية السكان المدنيين” في حلب. وقالت إن التطورات العسكرية “تظهر الحاجة، بعد مرور ثلاثة عشر عاما على بدء الحرب الأهلية السورية، إلى استئناف اجتماعات اللجنة الدستورية السورية دون تأخير، من أجل التوصل أخيرا إلى حل سياسي” ينهي النزاع.

وبدأ الهجوم الأربعاء خلال مرحلة حرجة يمر بها الشرق الأوسط مع سريان وقف إطلاق نار هش في لبنان بين إسرائيل وحزب الله الذي يقاتل منذ سنوات إلى جانب قوات النظام بسوريا.

وتشهد سوريا منذ العام 2011 نزاعا داميا أودى بأكثر من نصف مليون شخص، ودفع الملايين إلى النزوح وأتى على البنى التحتية والاقتصاد في البلاد.

فيسبوكتويترواتسابلانكدينايميلالرابط

ghizack

المقالة السابقة توقعات أحوال الطقس بالنسبة ليوم الأحد
المقالة التالية إجهاض غير قانوني وترويج أدوية بدون ترخيص يقود إلى توقيف ثمانية أشخاص بفاس
مقالات مشابهة
  • مقالات مشابهة
  • المزيد من نفس الكاتب
دولي

ايران تزعم الحصول على وثائق استخباراتية ومنشأة نووية اسرائيلية

2025-06-080
دولي

امريكا تقاوم المظاهرات بلوس انجلوس بمشاة البحرية

2025-06-080
اقتصاد

مجمرعة اكديطال تدخل سوق دبي و الخليج

2025-06-070
عرض المزيد
اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إقرا المزيد
دولي

ايران تزعم الحصول على وثائق استخباراتية ومنشأة نووية اسرائيلية

2025-06-080
دولي

امريكا تقاوم المظاهرات بلوس انجلوس بمشاة البحرية

2025-06-080
ثقافة

والي الدارالبيضاء السيد امهيدية و والي الامن السيد الوردي وشخصيات مدنية وعسكرية يقيمون صلاة العيد بمسجد الحسن الثاني

2025-06-070
مجتمع

مباشر من قلعة السراغنة وقائع صلاة عيد الاضحى

2025-06-070
الأنشطة الملكية

برقية وفاء من مديرة مؤسسة ” بي نيوز ” و طاقمها إلى مقام أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده

2025-06-070
اقتصاد

مجمرعة اكديطال تدخل سوق دبي و الخليج

2025-06-070
عرض المزيد

# الأكثر شيوعا

المغربالألعاب الأولمبيةالرجاء الرياضي - العالمي - البطولة الوطنية-مجتمعكرة القدمأيت منا - يلحق موهبة فلومينانسي - بالوداد الرياضيالملك محمد السادسالامن الوطني - حماية - الجمهورشرطة ابن جرير - المخدرات - اعتقالابن جرير - تعليمات المنصوري بمراكش - مجلس الجماعةعيد العرش المجيداسكوبار الصحراء - سعيد الناصيري - البعيويرياضةالمفوضون القضائيون - عبد اللطيف وهبي - قانون المسطرة المدنيةابن جرير - تعليمات الوكيل العام بمراكش - تفتح تحقيقا في القفة الرمضانيةعيد العرشالمكتب الجامعي - كرة القدم - المغربالصين - ترامب - هاريس- السياسة البيت الابيضBenews.ma    /  بي نيوز  - عــــاجل : الرئيس الفرنسي ماكرون - يعترف - بمغربية الصحراءوالي جهة الدار البيضاء-سطات - محمد امهيدي - يمنع استغلال العربي الزاولي - بي نيوز
© جميع الحقوق محفوظة 2024